كثيرا ما يعترض حياة الأسرة مشكلات تتعلق بالأبناء يتأثر لها الآباء ولا يعرفون سبيلا لمواجهتها
فقد يجد الأب ابنه وقد أصابته علة من نقص في السمع أو ضعف البصر أو فقدانه أو إعاقة بدنية
وقد تجد الأسرة ابنها وقد ضعف منه التفكير وبدت قدرته العقلية في مستوي منخفض عن المستوي
العادي والمألوف.
وهذه المشكلات تعوق الطفل عن الحياة العادية وتحول بينه وبين إقامة علاقات اجتماعية سليمة مع
غيره ويقف الآباء إزاء هذه المشكلات مكتوفي ومعظمهم لا يحسن التصرف في مثل هذه المشكلات
ومن هنا جاء مجال التربية الخاصة لكي يقدم يد العون والمساعدة لهؤلاء الأطفال ويمكنهم من التكيف
مع المجتمع ومع أقرانهم من الأطفال العاديين وكذلك ظهر اتجاه قوي في العناية بالمتخلفين عقليا
والمتأخرين دراسيا ومن لديهم صعوبات في التعلم ؛ وبعد أن كان المجتمع ينظر إلي هؤلاء الأفراد
نظرة إهمال ولامبالاة أصبحت النظرة إليهم إنسانية باعتبار أنهم أفراد في المجتمع لهم الحق في
التربية والتعليم والتدريب والمشاركة في العمل من أجل حياة أفضل.
ولذلك أناشد الآباء وأولياء الأمور بتقديم يد العون والمساعدة والمشاركة في برامج التربية الخاصة
ومساعدة المعلمين والمرشدين من أجل مستوي تعليمي وتربوي أفضل لأبنائكم ذوي الاحتياجات
الخاصة......
فقد يجد الأب ابنه وقد أصابته علة من نقص في السمع أو ضعف البصر أو فقدانه أو إعاقة بدنية
وقد تجد الأسرة ابنها وقد ضعف منه التفكير وبدت قدرته العقلية في مستوي منخفض عن المستوي
العادي والمألوف.
وهذه المشكلات تعوق الطفل عن الحياة العادية وتحول بينه وبين إقامة علاقات اجتماعية سليمة مع
غيره ويقف الآباء إزاء هذه المشكلات مكتوفي ومعظمهم لا يحسن التصرف في مثل هذه المشكلات
ومن هنا جاء مجال التربية الخاصة لكي يقدم يد العون والمساعدة لهؤلاء الأطفال ويمكنهم من التكيف
مع المجتمع ومع أقرانهم من الأطفال العاديين وكذلك ظهر اتجاه قوي في العناية بالمتخلفين عقليا
والمتأخرين دراسيا ومن لديهم صعوبات في التعلم ؛ وبعد أن كان المجتمع ينظر إلي هؤلاء الأفراد
نظرة إهمال ولامبالاة أصبحت النظرة إليهم إنسانية باعتبار أنهم أفراد في المجتمع لهم الحق في
التربية والتعليم والتدريب والمشاركة في العمل من أجل حياة أفضل.
ولذلك أناشد الآباء وأولياء الأمور بتقديم يد العون والمساعدة والمشاركة في برامج التربية الخاصة
ومساعدة المعلمين والمرشدين من أجل مستوي تعليمي وتربوي أفضل لأبنائكم ذوي الاحتياجات
الخاصة......