وسائل متنوعة للتواصل البديل لمرضى التوحد
التواصل غير اللفظي، الاتصال البديل، أو الاتصال التعويضي جميعها مسميات لنفس المصطلح ومن المعروف أن ما نسبته 50% أو أكثر من الأطفال المصابين بالتوحد يعتبرون غير ناطقين، وتبقى النسبة الأكبر من هذه الفئة دون اتصال مع الآخرين ما لم يتم تدريبهم على وسائل الاتصال التي يمكن اعتبارها صوت هؤلاء الأطفال وكلامهم.
ويطلق على هذه الوسائل وسائل الاتصال البديلة التعويضية والتي يمكن تعريفها على انها شكل من أشكال التواصل التي يمكن تقديمها لبعض الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على الكلام، أو الذين تكون محاولاتهم التواصلية اللفظية غير واضحة، والذين يحتاجون مساعدة للتغلب على صعوبة إيجاد الكلمات، ومن الأمثلة على ذلك استخدام جهاز الكمبيوتر أو استخدام ألواح الاتصال أو أية أجهزة أخرى تقوم بإيصال الرسالة التواصلية للآخرين عوضاً عن الكلام.
فإذا كان لدى الطفل المصاب بالتوحد صعوبة في النطق وعدم مقدرة على الكلام أو عدم مقدرة على التواصل كلامياً مع الآخرين، فيجب علينا كفريق تربوي إيجاد الوسيلة المناسبة لهذا الطفل بعد أن يتم تدريب الطفل على الكلام واللغة التعبيرية فترة تتراوح ما بين 612 شهراً.
وفي حالة عدم وجود تقدم أو كان تقدم الطفل بطيئاً نقوم بتعليمه على استخدام وسائل الاتصال البديلة مثل ألواح الاتصال، كتب الاتصال، لغة الإشارة، والحاسب (جهاز الكمبيوتر) مما قد يساعدنا مستقبلاً على تطوير القدرات التعبيرية للطفل. إن الهدف الرئيس من إضافة التواصل البديل هو زيادة التواصل، وزيادة التواصل ما هي إلا زيادة الكلام وليس إيقافه.
ومن الواضح أن البدء بالاتصال البديل بالسرعة الممكنة يساعد في تطوير القدرات الكلامية لدى الطفل. ويجب أن نتذكر بأن هذا النظام قد يستغنى عنه إذا تكونت لدى الطفل حصيلة لغوية لفظية كافية. حيث إن الهدف من استخدام وسائل الاتصال التعويضية أو البديلة هو تحفيز المهارات التواصلية في مختلف الأعمار والمستويات الوظيفية للأطفال المصابين بالتوحد.
ومن الأمثلة على تلك الوسائل:
1 ـ الجداول المكتوبة أو الصور:
حيث توضع مجموعة الصور أو المجسمات أو الكلمات على شكل جدول يوضح ما هو مطلوب من الطفل خلال اليوم.
2 ـ لوح الاتصال:
هو شكل تقني منخفض الأداء من أشكال التواصل التبادلي التعويضي ومن الممكن أن يستخدمه الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على الكلام أو يملكون نتاجا لفظياً محدوداً أو غير واضح. ويكن استخدامه كوسيلة مؤقتة للتواصل حتى تتحسن قدرة الطفل على التواصل اللفظي. وقد يحتوي هذا اللوح على صور أو رموز أو كلمات أو جمل قصيرة، اعتماداً على ما يمكن للطفل أن يفهمه بشكل أفضل ويلبي حاجاته الأساسية.
3 ـ وضع الأعمال الروتينية على بطاقات قابلة للقلب:
حيث توضع الأعمال التي يقوم بها الطفل بشكل روتيني على بطاقات قابلة للقلب باستخدام صور أو كلمات أو رموز.
4 ـ كتاب التواصل:
هو عبارة عن كتاب يحتوي على مجموعة من الرموز على شكل كلمات أو صور، توفر وسيلة اتصال للطفل غير القادر على الكلام ولديه القدرة على استخدام التأشير باليد وتقليب الصفحات، وعادة ما يكون على عدة أشكال منها البوم الصور، أو الكلمات، أو ميدالية تحمل باليد.
5 ـ محفظة المواضيع:
حيث تحتوي هذه المحفظة على مجموعة من البطاقات، وكل بطاقة تمثل موضوعاً معيناً من خلال كلمة أو صورة موجودة على تلك البطاقة.
6 ـ لوح الاتصال المحدد:
مثل لوح الأوقات، لوح المطعم، لوح الأعمال الروتينية ... الخ.
7 ـ لوح الكتابة القابل للمحو (الإزالة):
والذي يكون متصلاً بلوح التواصل الخاص مما يتيح الفرصة للطفل حرية أكثر للتواصل مع الآخرين.
وسائل عدة
وعادة ما تكون ألواح الاتصال على شكل مفردات مكتوبة أو مصورة والتي يمكن معرفتها وتمييزها من قبل الطفل من خلال التأشير أو النظر أو المفاتيح الالكترونية.
عند اختيار وسيلة الاتصال للطفل المصاب بالتوحد من الضروري اجتماع الفريق التربوي لتقييم قدرات الطفل التواصلية إذ ان هناك مجموعة من العوامل التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تحديد وسيلة الاتصال، ومن هذه العوامل ما يتعلق بالطفل ومنها ما يتعلق بالوسيلة نفسها، من العوامل التي تتعلق بالطفل:
1 ـ وضعية جسم الطفل والتي تؤثر على حركة جميع العضلات.
2 ـ المهارات الحركية للفم اللازمة لإنتاج الكلام.
3 ـ التحكم باستخدام الذراع للتأشير واستخدام اليد حسب ما تقتضيه الوسيلة.
4 ـ حدة البصر والقدرة على التحكم بعضلات العين للنظر إلى الوسيلة.
5 ـ مهارات الاستيعاب البصري للتمييز والاختيار.
6 ـ مدى المهارات اللغوية التي يمتلكها الطفل.
7 ـ القدرة على الاستيعاب بشكل عام.
كما ان هناك عدة خصائص يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند تصميم أو تحديد الوسيلة الأكثر ملاءمة للطفل ومنها ما يلي:
1 ـ العامل الاستقلالي: هل تحتاج هذه الوسيلة لشخص آخر لحملها في كل مرة أو هل من الممكن استخدامها من قبل الطفل بدون مساعدة؟ وتعتمد الإجابة على مثل هذا التساؤل عادة على نوع الوسيلة المختارة وكيف توضع مع الطفل، فعلى سبيل المثال قد لا يحتاج الطفل إلى مساعدة في حمل كتاب التواصل خاصته.
2 ـ سهولة الحمل: هل يمكن نقل الوسيلة من مكان لآخر دون إرهاق للطفل، مثلاً من صف إلى آخر في المدرسة، فعلى سبيل المثال يصعب نقل جهاز الكمبيوتر من مكان لآخر. ولهذا يجب توفر وسيلة فعالة مع الطفل لاستخدامها في مختلف الأوقات والأماكن.
3 ـ التكلفة: في بعض الأحيان تكون الوسيلة المرتفعة التكلفة ضرورية لتلبية حاجات الطفل، وبالمقابل فإن الوسيلة الأقل تكلفة تكون مفيدة في بعض الأحيان.
4 ـ تناسق النشاطات: ما هي الأنشطة التي يمكن للطفل القيام بها بينما يحمل وسيلة الاتصال خاصته، هل يستطيع الطفل استخدام الوسيلة أثناء تناوله وجبة الطعام، أو أثناء أداء واجباته المدرسية؟
5 ـ الوضوح: يجب أن تكون الوسيلة سهلة ومفهومة من قبل الجميع، في البيت وفي المدرسة وفي المجتمع.
6 ـ المرونة: يجب أن تكون الوسيلة مرنة قدر الإمكان لتلبية احتياجات الطفل الذي يستخدمها، بحيث يمكن إضافة بنود جديدة إليها كلما لزم الأمر.
7 ـ سهولة الاستخدام: يجب أن تكون الوسيلة سهلة الاستخدام في جميع الأوقات وفي مختلف البيئات.
في البداية قد يكون من الصعب على الطفل استخدام وسيلة الاتصال الخاصة به وبالتالي فالمعلم أو المعالج أو المربية يتحملون مسؤولية وسيلة الاتصال وتشجيع الطفل على استخدامها، فليس من المتوقع أن يتحمل الطفل مسؤولية وسيلة الاتصال حتى يعرف أن تلك الوسيلة هي بمثابة الصوت الذي يصدره، ولهذا يجب علينا توفير تلك الوسيلة باستمرار لتكون قريبة من الطفل طوال الوقت وفي متناول يده.
أنشطة متنوعة
فيما يلي بعض الأنشطة لتحفيز التواصل عند الأطفال غير الناطقين المصابين بالتوحد:
1 ـ تصميم لوح تواصل خاص في البيت، والبدء بالتدريب على الصور العائلية المألوفة للطفل، مثل صور الألعاب، صور الأطعمة، والمجسمات التي يعرفها الطفل، ويفضل استخدام الكتابة مع الصور لتسهيل ربط الصورة مع الكلمة.
2 ـ التحدث بلغة بسيطة، وجمل قصيرة، شريطة أن تكون واضحة ومباشرة، ومحاولة جعل التعليمات للطفل واضحة وسهلة قدر الإمكان.
3 ـ تعزيز الطفل على كل محاولاته التواصلية سواءً بإنتاج الصوت، أو استخدام الإيماءات، أو التواصل البصري، أو استخدام الوسيلة التي يتدرب عليها.
4 ـ التحدث عن الأعمال التي تقوم بها مع الطفل، فعند الذهاب إلى مكان معين خذه معك، اجعله يختار ما يريد وشجعه على ذلك.
التواصل غير اللفظي، الاتصال البديل، أو الاتصال التعويضي جميعها مسميات لنفس المصطلح ومن المعروف أن ما نسبته 50% أو أكثر من الأطفال المصابين بالتوحد يعتبرون غير ناطقين، وتبقى النسبة الأكبر من هذه الفئة دون اتصال مع الآخرين ما لم يتم تدريبهم على وسائل الاتصال التي يمكن اعتبارها صوت هؤلاء الأطفال وكلامهم.
ويطلق على هذه الوسائل وسائل الاتصال البديلة التعويضية والتي يمكن تعريفها على انها شكل من أشكال التواصل التي يمكن تقديمها لبعض الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على الكلام، أو الذين تكون محاولاتهم التواصلية اللفظية غير واضحة، والذين يحتاجون مساعدة للتغلب على صعوبة إيجاد الكلمات، ومن الأمثلة على ذلك استخدام جهاز الكمبيوتر أو استخدام ألواح الاتصال أو أية أجهزة أخرى تقوم بإيصال الرسالة التواصلية للآخرين عوضاً عن الكلام.
فإذا كان لدى الطفل المصاب بالتوحد صعوبة في النطق وعدم مقدرة على الكلام أو عدم مقدرة على التواصل كلامياً مع الآخرين، فيجب علينا كفريق تربوي إيجاد الوسيلة المناسبة لهذا الطفل بعد أن يتم تدريب الطفل على الكلام واللغة التعبيرية فترة تتراوح ما بين 612 شهراً.
وفي حالة عدم وجود تقدم أو كان تقدم الطفل بطيئاً نقوم بتعليمه على استخدام وسائل الاتصال البديلة مثل ألواح الاتصال، كتب الاتصال، لغة الإشارة، والحاسب (جهاز الكمبيوتر) مما قد يساعدنا مستقبلاً على تطوير القدرات التعبيرية للطفل. إن الهدف الرئيس من إضافة التواصل البديل هو زيادة التواصل، وزيادة التواصل ما هي إلا زيادة الكلام وليس إيقافه.
ومن الواضح أن البدء بالاتصال البديل بالسرعة الممكنة يساعد في تطوير القدرات الكلامية لدى الطفل. ويجب أن نتذكر بأن هذا النظام قد يستغنى عنه إذا تكونت لدى الطفل حصيلة لغوية لفظية كافية. حيث إن الهدف من استخدام وسائل الاتصال التعويضية أو البديلة هو تحفيز المهارات التواصلية في مختلف الأعمار والمستويات الوظيفية للأطفال المصابين بالتوحد.
ومن الأمثلة على تلك الوسائل:
1 ـ الجداول المكتوبة أو الصور:
حيث توضع مجموعة الصور أو المجسمات أو الكلمات على شكل جدول يوضح ما هو مطلوب من الطفل خلال اليوم.
2 ـ لوح الاتصال:
هو شكل تقني منخفض الأداء من أشكال التواصل التبادلي التعويضي ومن الممكن أن يستخدمه الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على الكلام أو يملكون نتاجا لفظياً محدوداً أو غير واضح. ويكن استخدامه كوسيلة مؤقتة للتواصل حتى تتحسن قدرة الطفل على التواصل اللفظي. وقد يحتوي هذا اللوح على صور أو رموز أو كلمات أو جمل قصيرة، اعتماداً على ما يمكن للطفل أن يفهمه بشكل أفضل ويلبي حاجاته الأساسية.
3 ـ وضع الأعمال الروتينية على بطاقات قابلة للقلب:
حيث توضع الأعمال التي يقوم بها الطفل بشكل روتيني على بطاقات قابلة للقلب باستخدام صور أو كلمات أو رموز.
4 ـ كتاب التواصل:
هو عبارة عن كتاب يحتوي على مجموعة من الرموز على شكل كلمات أو صور، توفر وسيلة اتصال للطفل غير القادر على الكلام ولديه القدرة على استخدام التأشير باليد وتقليب الصفحات، وعادة ما يكون على عدة أشكال منها البوم الصور، أو الكلمات، أو ميدالية تحمل باليد.
5 ـ محفظة المواضيع:
حيث تحتوي هذه المحفظة على مجموعة من البطاقات، وكل بطاقة تمثل موضوعاً معيناً من خلال كلمة أو صورة موجودة على تلك البطاقة.
6 ـ لوح الاتصال المحدد:
مثل لوح الأوقات، لوح المطعم، لوح الأعمال الروتينية ... الخ.
7 ـ لوح الكتابة القابل للمحو (الإزالة):
والذي يكون متصلاً بلوح التواصل الخاص مما يتيح الفرصة للطفل حرية أكثر للتواصل مع الآخرين.
وسائل عدة
وعادة ما تكون ألواح الاتصال على شكل مفردات مكتوبة أو مصورة والتي يمكن معرفتها وتمييزها من قبل الطفل من خلال التأشير أو النظر أو المفاتيح الالكترونية.
عند اختيار وسيلة الاتصال للطفل المصاب بالتوحد من الضروري اجتماع الفريق التربوي لتقييم قدرات الطفل التواصلية إذ ان هناك مجموعة من العوامل التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تحديد وسيلة الاتصال، ومن هذه العوامل ما يتعلق بالطفل ومنها ما يتعلق بالوسيلة نفسها، من العوامل التي تتعلق بالطفل:
1 ـ وضعية جسم الطفل والتي تؤثر على حركة جميع العضلات.
2 ـ المهارات الحركية للفم اللازمة لإنتاج الكلام.
3 ـ التحكم باستخدام الذراع للتأشير واستخدام اليد حسب ما تقتضيه الوسيلة.
4 ـ حدة البصر والقدرة على التحكم بعضلات العين للنظر إلى الوسيلة.
5 ـ مهارات الاستيعاب البصري للتمييز والاختيار.
6 ـ مدى المهارات اللغوية التي يمتلكها الطفل.
7 ـ القدرة على الاستيعاب بشكل عام.
كما ان هناك عدة خصائص يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند تصميم أو تحديد الوسيلة الأكثر ملاءمة للطفل ومنها ما يلي:
1 ـ العامل الاستقلالي: هل تحتاج هذه الوسيلة لشخص آخر لحملها في كل مرة أو هل من الممكن استخدامها من قبل الطفل بدون مساعدة؟ وتعتمد الإجابة على مثل هذا التساؤل عادة على نوع الوسيلة المختارة وكيف توضع مع الطفل، فعلى سبيل المثال قد لا يحتاج الطفل إلى مساعدة في حمل كتاب التواصل خاصته.
2 ـ سهولة الحمل: هل يمكن نقل الوسيلة من مكان لآخر دون إرهاق للطفل، مثلاً من صف إلى آخر في المدرسة، فعلى سبيل المثال يصعب نقل جهاز الكمبيوتر من مكان لآخر. ولهذا يجب توفر وسيلة فعالة مع الطفل لاستخدامها في مختلف الأوقات والأماكن.
3 ـ التكلفة: في بعض الأحيان تكون الوسيلة المرتفعة التكلفة ضرورية لتلبية حاجات الطفل، وبالمقابل فإن الوسيلة الأقل تكلفة تكون مفيدة في بعض الأحيان.
4 ـ تناسق النشاطات: ما هي الأنشطة التي يمكن للطفل القيام بها بينما يحمل وسيلة الاتصال خاصته، هل يستطيع الطفل استخدام الوسيلة أثناء تناوله وجبة الطعام، أو أثناء أداء واجباته المدرسية؟
5 ـ الوضوح: يجب أن تكون الوسيلة سهلة ومفهومة من قبل الجميع، في البيت وفي المدرسة وفي المجتمع.
6 ـ المرونة: يجب أن تكون الوسيلة مرنة قدر الإمكان لتلبية احتياجات الطفل الذي يستخدمها، بحيث يمكن إضافة بنود جديدة إليها كلما لزم الأمر.
7 ـ سهولة الاستخدام: يجب أن تكون الوسيلة سهلة الاستخدام في جميع الأوقات وفي مختلف البيئات.
في البداية قد يكون من الصعب على الطفل استخدام وسيلة الاتصال الخاصة به وبالتالي فالمعلم أو المعالج أو المربية يتحملون مسؤولية وسيلة الاتصال وتشجيع الطفل على استخدامها، فليس من المتوقع أن يتحمل الطفل مسؤولية وسيلة الاتصال حتى يعرف أن تلك الوسيلة هي بمثابة الصوت الذي يصدره، ولهذا يجب علينا توفير تلك الوسيلة باستمرار لتكون قريبة من الطفل طوال الوقت وفي متناول يده.
أنشطة متنوعة
فيما يلي بعض الأنشطة لتحفيز التواصل عند الأطفال غير الناطقين المصابين بالتوحد:
1 ـ تصميم لوح تواصل خاص في البيت، والبدء بالتدريب على الصور العائلية المألوفة للطفل، مثل صور الألعاب، صور الأطعمة، والمجسمات التي يعرفها الطفل، ويفضل استخدام الكتابة مع الصور لتسهيل ربط الصورة مع الكلمة.
2 ـ التحدث بلغة بسيطة، وجمل قصيرة، شريطة أن تكون واضحة ومباشرة، ومحاولة جعل التعليمات للطفل واضحة وسهلة قدر الإمكان.
3 ـ تعزيز الطفل على كل محاولاته التواصلية سواءً بإنتاج الصوت، أو استخدام الإيماءات، أو التواصل البصري، أو استخدام الوسيلة التي يتدرب عليها.
4 ـ التحدث عن الأعمال التي تقوم بها مع الطفل، فعند الذهاب إلى مكان معين خذه معك، اجعله يختار ما يريد وشجعه على ذلك.